
إذا لم تستطع أن تكون فى الميدان الأول
فليس أقل من ان تكون فى بيتك
فبيتك اليوم هو الميدان الثانى
رغم الضلمه اللى عايشين فيها من أول ما اتولدنا ... رغم القهر اللى حاسين بيه من بداية إحساسنا ... رغم الفقر اللى احنا فيه من أول مابقى رئيسنا ... رغم كل ده ... لسه فى أمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق